أهمية فيتامين د للرضع والجرعة المناسبة

فيتامين د للرضع وأهميته.. ومقدار الجرعة المناسبة لطفلك

لابد وأنك قد سمعت باسم فيتامين د. وقد جعلك هذا حتماً تتسائلين عنه وعن أهميته بالنسبة لك ولطفلك. في هذا المقال سوف نتحدث عن فيتامين د للاطفال. وفوائده والجرعات اللازمة لطفلك منه ومصادره الطبيعية.

ما هو فيتامين د؟

مصادر فيتامين د:

يعتبر التعرّض لأشعة الشمس ما بين الساعة العاشرة صباحاً وحتى الساعة الرابعة عصراً سبباً رئيسياً لحصول الجسم على فيتامين د. إذ إنّ أشعة الشمس تحفّز الجلد على إنتاجه.

كالبيض والحليب ومشتاقاته. والأسماك الزيتية والفطر والكبد.

لا يعتبر التعرّض لأشعة الشمس للحصول على فيتامين د أمرٌ كافٍ. فلا بدّ من تناوله على شكل نقط أو مكمّل غذائي.

فوائد فيتامين د للاطفال:

إن لفيتامين د الكثير من الفوائد

وقد تظن أن طفلك يحصل على ما يحتاجه من فيتامين د عن طريق تناول الحليب ومن أشعة الشمس.
ولكن الحقيقة أنه بحاجة للمزيد من فيتامين د. لأن نمط الحياة قد تغير كثيراً في الأونة الأخيرة.

وأصبح من السهل ملاحظة أن فئة كبيرة من سكان العالم يظهرون علامات تدل على نقصه.

الجرعات التي تعطى لطفلك:

” يجب الإلتزام بالجرعات التى يحددها الطبيب لأن إعطاء الكثير من فيتامين D للأطفال الرضع. يمكن أن تسبب الغثيان القيء فقدان الشهية. زيادة العطش آلام في العضلات أو أعراض أكثر حدة “

دواعى استعمال فيتامين د:

ونظراً لأهميته في امتصاص الكالسيوم والفسفور ودورهما الهام في بناء العظام. فإن أي نقص في فيتامين د قد يؤدي إلى الإصابة بمرض الكساح لدى الأطفال أو لين العظام. ويظهر هذا جلياً بأول سنتين من عمر الطفل. إن نقص فيتامين د يزيد من خطورة إصابة الأطفال الأكبر سنا بكسور العظام. كذلك المراهقين والبالغين خاصة النساء ونظراً لأهميته الكبيرة كان لابد لنا من التعرف على أهم مصادره.

Exit mobile version